عــــــالـــــم ولـيــــدوف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 

 vanday

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




vanday Empty
مُساهمةموضوع: vanday   vanday I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 14, 2007 2:33 pm

-ليست نظريّة جديدة في التربية أو طريقة خاصة في التدريس بل هي روح عمل تتمثّل في الأخذ بعين الاعتبار خصوصيات المتعلمين من ناحية والكفايات المستهدفة في البرنامج من ناحية أخرى.

-هي بيداغوجيا التمشيات بامتياز

-هي بيداغوجيا إفرادية، لأنها تعتبر لكلّ تلميذ تصوراته الخاصة حول وضعيات التعلّم

-هي بيداغوجيا متنوّعة تقترح بوّابة من التمشّيات والمناهج، وتجدّد ظروف التكويـن

وشروطه لتفتح أكثر من نافذة إلى أكثر من تلميذ



الأسس النظرية والمرجعيات

1-المرجعيات الفلسفية:



قابلية الفرد للتعلم

La notion d'éducabilité
في مقابلة
مفهوم الموهبة

La notion du don


الإيمان بقدرة الإنسان وتميّزه بطاقة تعلّم مفتوحة



2-المرجعيات التربوية:

-التربية "إيصال كلّ فرد إلى بلوغ أقصى مراتب الجودة التي يمكن أن يحققها" (كانط(Kant

-الطفل مركز العملية التربوية

-العمل التربوي يجب أن يبنى على أسس سيكولوجية

-الجودة رهان تربوي أساسي



3-المرجعيات الاجتماعية:

-مبدأ تكافؤ الفرص Ü دور المدرسة في تقليص الفوارق بين الطبقات الاجتماعية والتخلص من ظاهرة استنساخ المجتمع

-مبدأ الحدّ من ظاهرة الإخفاق المدرسي Ü التدخل في مستوى الطرق والأساليب كسبب للإخفاق





4-المرجعيات العلمية:

أ-مجلوبات علم النفس الفارقي:

-فروق في مستويات النمو المعرفي

-فروق في نسق التعلم Le rythme d'apprentissage

-فروق في مستوى الأنماط المعتمدة في التعلم Les styles cognitifs

-فروق في مستوى الاستراتيجيات المعتمدة في التعلم Les stratégies d'apprentissage

-درجة التحفز للعمل المدرسي (الرغبة والدافعية)

-علاقة المتعلم بالمعرفة المدرسية

-العتبة القصوى للقيادة Le seuil de guidage

المراوحة بين الوضعيات الجماعية(تعليم جماعي) Ü تستوجب نسبة ضعيفة من القيادة

والوضعيات التفاعلية(عمل مجموعي) Ü تستوجب نسبة متوسطة من القيادة

والوضعيات الإفرادية Ü تستوجب نسبة مرتفعة من القيادة

-التاريخ المدرسي للتلميذ



ب-مجلوبات علم نفس التعلم

-النظرية البنائية لبياجيه Piaget (Conflit cognitif)

-النظرية التفاعلية الاجتماعية لدواز Doise (Conflits sociocognitifs)

-المدرسة العرفانية Le cognitivisme



ج-مجلوبات التعلمية:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




vanday Empty
مُساهمةموضوع: رد: vanday   vanday I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 14, 2007 2:34 pm

تسعى البيداغوجيا الفارقية إلى تحقيق جملة من الأهداف والأساسيات عند المتعلم كما في الممارسة التعليمية التعلمية؛ نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:


1 ـ تحقيق الاستقلال الذاتي للمتعلم مبادرة وقرارا وممارسة، من خلال وضع مؤهلاته وقدراته في الحسبان التعليمي، والانطلاق منها في تعلماته وأداءاته، مما يؤدي بالمتعلم إلى الثقة بالنفس، وإلى إبداء الرأي بحرية، والدفاع عنه عبر الحجاج، وإلى اتخاذ القرارات المناسبة اتجاه القضايا والإشكاليات التي تعترضه في التعلم أو تشكل موضوع تعلماته، وإلى إبداع المقاربات المناسبة لتناول تلك القضايا والإشكاليات.


فالبيداغوجيا الفارقية تمكن المتعلم في هذا السياق من التقويم الذاتي، الذي يسمح له بالتعرف على حقيقة إمكانياته الفكرية والأدائية والسلوكية.. والتعرف على ما تحقق لديه من الكفايات والقدرات والمهارات والمعارف.. وما لم يتحقق منها لديه، حيث يعمل في إطار التعلمات والمناشط الفارقية على تحقيقها والتمكن منها، كما تمكنه من تقدير المسؤولية وتحملها بكل موضوعية. فهي بهذا ذات طابع تجديدي مستمر يمركز المتعلم مركز العملية التعليمية التعلمية، حيث توفر له ما يحتاجه من تعلمات وقيم ومهارات وقدرات وكفايات وسلوكات مناسبة لمعطياته المتنوعة، لينمو بصورة طبيعية نحو تحقيق ذاته واستقلاليتها عن طريق خبرته وتجربته الذاتية في التعلم.


2 ـ تحقيق التفاعل الاجتماعي والتواصل البيني في جماعة القسم انطلاقا من الطبيعة الاجتماعية للكائن البشري، بالإضافة إلى شروط وحاجيات الاجتماع الإنساني في المجتمع. فالبيداغوجيا الفارقية تسمح للمتعلم بالتفاعل مع أعضاء جماعة القسم، في إطار أداء التعلمات الموكولة إليه، بمعنى إنجاز المهمة التي أسندت إليه عنصرا في مجموعة من المتعلمين، حيث مهمته تلك تخول له الحق في إبداء الرأي والاستماع للرأي الآخر ولو كان مخالفا واحترامه وتقديره؛ فهي تحقق للجميع الإحساس بذواتهم المستقلة المتضامنة في الكل، والتعاطي الجماعي للتعلمات من منطلق تكامل المتعلمين في تحقيق الأهداف المتوخاة من التعلم. مما يسمح لهم بتطوير معارفهم ومكتسباتهم واجتماعيتهم.. من خلال المناقشة وإبداء الرأي وتقديم الطروحات المناسبة. فهي من وجهة نظر علم التواصل تعد منبع التواصل بين أعضاء المجموعة، إذ تمكنهم من اكتشاف قواعد التواصل الاجتماعية والثقافية المبنية على اكتشاف أحاسيس الآخرين وأفكارهم والدخول معها في الحوار والنقاش والتقبل مع الانسجام وفق المشترك بينها دون التسلط والقهر بل في إطار الندية والتساوي في التعاطي معها.. فالمجموعة بطبيعتها الاجتماعية والتعليمية التعلمية هي ( فضاء لتعويد التلاميذ على اتخاذ القرار، وبالتالي فهي فضاء لتحمل المسؤولية وللترشد الذاتي، وبذلك تصبح منظومة قادرة على تفعيل القدرات الكامنة وعلى تعديها في آن

والبيداغوجيا الفارقية منوط بها تحريك العلاقات الاجتماعية والتواصل بين أفراد جماعة القسم، لأنها ذات طابع تعاوني اجتماعي منفتح، تستفيد فيه من طبع المتعلم الاجتماعي، الذي هو في حاجة ماسة إلى التعاون والتشارك في بناء المعارف، وفي إنجاز الأداءات التعلمية من خلال التفاعل الفكري والمهاراتي والعلمي والعملي.. وبالتالي هذه البيداغوجيا هي بيداغوجيا اجتماعية تفاعلية.


3 ـ تفعيل العلاقة بين أطراف المثلث التعليمي ( الأستاذ، المتعلم، الموضوع ) انطلاقا من كون المتعلم ذات عارفة مرتبطة بطرفي الفعل التعليمي: الأستاذ والمادة المدرسة. فالعلاقة بين المتعلم والأستاذ تتميز في ظل هذه البيداغوجيا بخصوصية تقدير الأستاذ لذات المتعلم محورا لفعل التعليم، وتقدير المتعلم للأستاذ من منطلق أن هذا الأخير هو محرك فعل التعليم إلى فعل التعلم اتجاه المتعلم، وبذلك يدخل الاثنين في علاقة مشتركة تتوخى تحقيق التعليم والتعلم في أفق وظيفة المؤسسة التعليمية. وهي تولد مجموعة من الروابط الروحية والعلاقات الإنسانية متشبعة بالانفعالات والأحاسيس المختلفة التي توطد تلك العلاقات أو توترها وتشنجها.


وأما العلاقة بين المتعلم ذاتا عارفة ومادة الدراسة موضوعا للتعلم، فتنحو إما نحو المسافة بين الذات والموضوع أو إما نحو الإسقاط والتفاعل بين الذات والموضوع. لكن في المدرسة الابتدائية كثيرا ما لا توجد تلك المسافة الفارقة بين الذات والموضوع كما هي في العلوم الطبيعية أو الحقة بقدر ما يوجد التلاحم بين ذات المتعلم والموضوع، في منحى فتح آفاق جديدة أمام الفهم، وأمام إجرائيته وإن عد هذا التلاحم عند بعض المفكرين عائقا معرفيا ينحو نحو إسقاط الذات على الموضوع.
والبيداغوجيا الفارقية تولد ذلك التلاحم من خلال خلق الموضوع المناسب للمتعلم المناسب وفق وتيرة التعلم الذاتية لكل متعلم أو مجموعة من المتعلمين. فهي بهذا تعد محركا رئيسا للمثلث التعليمي. وتضمن للمتعلم أن يدرك الموضوع بالقدر الذي يتحرك إليه ويطلق العنان والحرية لآلية الاندماج التلقائي بين الفعل والانفعال حسب ميرلو بونتي ( فالعالم ذو دلالة حركية بالنسبة للإنسان الطبيعي بينما يظل العالم ذا دلالة عقلية أو مجردة عندما يتتبع باهتمام وتأن بالغين صيرورة اندماج الفعل بالانفعال

.
4 ـ تكييف التعلمات والمقاربات وفق الفروق الفردية بين المتعلمين، في المناحي العقلية والجسمية والقدرات والكفايات والميولات والرغبات والاستعدادات.. حتى تحقق مبدأ تكافؤ الفرص ودمقرطة الفعل التعليمي ومراعاة تعدد الذكاءات داخل جماعة القسم انطلاقا من عدم تجانسها، وخلق التنوع فيها بناء على تنوعها الأصلي المبني على مكتسبات المتعلم السابقة؛ ذلك أن " النمو يتوقف على تعلمات الطفل السابقة والتعلم يتوقف على مستوى النمو الذي وصل إليه الطفل" .
فالبيداغوجيا الفارقية تعمل على تحويل تكافؤ الفرص والدمقرطة إلى قيم اجتماعية وثقافية مدمجة في شخصية المتعلم ومكون من مكونات بنيته العقلية، لا يستسيغ دونهما في التعاطي مع التعلم أو مع الحياة ككل، ومن تم تحويلها إلى قيم متداولة وقابلة للتصريف في المجتمع كما في المؤسسة التعليمية.


5 ـ تحقيق الأداء التعلمي والكفايات والقدرات والمهارات والقيم والسلوكات المقررة بأقل جهد، وبأقل وقت، وبأقل تكلفة؛ حسب كل متعلم على حدة أو حسب مجموعة من المتعلمين ضمن إطار المرونة المنوعة الهادفة.
فالبيداغوجيا الفارقية في انطلاقها من الفروق الفردية تحقق الجهد والوقت والتكلفة الأقل، لأنها ترعي خصوصيات كل فرد أو مجموعة من الأفراد، وبذلك في بيداغوجيا هادفة دون هدر أو تخبط أو ضبابية.
اعتبارات فارقية:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




vanday Empty
مُساهمةموضوع: رد: vanday   vanday I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 14, 2007 2:36 pm

البطاطس الفرنسية المقلية قد يحتوي على مواد مسببة للسرطان
--------------------------------------------------------------------------------

واشنطن،1 أكتوبر/ اكتشف العلماء أن التفاعل الكيميائي الناتج عن إعداد البطاطس المقلية والعديد من الأطعمة المقلية أو النشوية يمكن أن يسبب وجود مستويات عالية من مادة الكريل البلاستيكية التي تزيد من احتمالات الإصابة بالسرطان.

ومادة الأكريل تستخدم في إنتاج المصنوعات البلاستيكية والصبغات، وتنقية مياه الشرب. ورغم أن أبحاث ماضية عثرت على آثار لتلك المادة في مياه الشرب، غير أنه لم يكن متوقعا أن توجد مستويات عالية ومركزة منها في الأغذية الأساسية.

وتشير أصابع الإتهام وراء الإصابة بالسرطان إيضا إلى تفاعلات الأسبرايجين، وهو حمض أميني طبيعي يتحول عند تعرضه للحرارة وتفاعله مع سكريات مثل الجلكوز إلى تكوين مواد مسرطنة.

وكانت هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية قد أجرت دراسة على مخاطر مادة الأكريل ، للعمل على تقليل مستوياتها في المواد الغذائية، وفقا لخطة من المقرر أن يبحثها مسؤولو الهيئة مع جماعات مستهلكي ومصنعي الأغذية الأمريكيين الإثنين.

وأكد مسؤولو هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية إجراء تجارب استكشافية على العديد من الأغذية الأمريكية، وتبين أنها تحتوي على نسبة عالية من المواد المسببة للسرطان.

وكشفت الحكومة الكندية المخاطر المتعلقة بوجود مادة الأكريل في بعض المنتجات النشوية والمقلية. وأمرت مصنعي الأغذية بالبحث عن طرق لتقليل تركزات تلك المواد الخطيرة.

وأكد علماء إحدى شركات الأغذية الكندية أيضا علاقة الاسبرجين باحتمال الإصابة بالسرطان.

وهي أول بادرة تظهر منذ أعلن عدد من العلماء السويديين احتمال وجود مستويات عالية من مواد مسرطنة في البطاطس الفرنسية المقلية وأنواع من الحبوب والأغذية التي تحتوي على نسب عالية من الكربوهيدرات، والمعدة في درجات حرارة عالية. أما الأغذية التي يتم طهيها في مياه مغلية وتحت درجات حرارة منخفضة فقد تبين أنها آمنة وصحية.

وقد تأكدت نتائج الأبحاث السويدية بأبحاث مماثلة أجرتها حكومات النرويج والمملكة المتحدة وسويسرا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




vanday Empty
مُساهمةموضوع: رد: vanday   vanday I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 14, 2007 2:37 pm

تحتوي نواة كل خلية في جسم الإنسان على مورثات تشرف و تسيطر على وظائف هذه الخلية و عملها و غذائها و انقسامها و موتها ، و لكل خلية نمط معين من الحياة تحدده مجموعة من المورثات الخاصة تشرف على عملية الانقسام أو شيخوخة و موت الخلية و تدعى مجموعة هذه المورثات بمورثات الموت المبرمج .

و تضبط هذه المورثات عمل مورثتين مسؤولتين إما عن الانقسام و التكاثر أو عن إيقاف ولجم هذا التكاثر .

المورثة الورمية التي تنشط النمو و التكاثر و الانقسام

المورثة الكابحة للورم و هي المورثة التي تقي من حدوث الورم و تعمل مجموعة هذه المورثات بشكل منتظم و متوافق بشكل يضمن سلامة ووظيفة النسج والخلايا ومن برنامج محدد لكل نسيج فمثلاً تشرف هذه المورثات على نسيج بطانة الرحم ليتبدل كل 28 يوم كما أن النسيج يفترض ألا يتجدد بعد الولادة لذلك نجد أن المورثة الورمية متوقفة عن العمل فيه

هذه الأمور تحدث في حال سلامة و انتظام عمل المورثات لكن ماذا يحدث لو تعرض عمل هذه المورثات لخلل بحيث زاد عمل المورثة الورمية أو تعطل عمل المورثة الكابحة ؟

الجواب سيكون هو حدوث الورم .

فالورم هو تكاثر عشوائي و غير مضبوط للخلايا بحيث تفقد الخلية قدرتها على الموت فتنقسم في جميع الاتجاهات دون وجود من يلجمها أو يقيد تكاثرها . و لكن هذا الورم الناشئ ليس بالضرورة أن يكون خبيثاً فيلزمه بعض التغيرات في بنية الخلية حتى يتحول إلى ورم خبيث و يكون هذا الورم الخبيث في بدايته متواضعا في مكانه ، ومع مرور الوقت و حسب شدة خباثته يبدأ بالانتشار و التوسع و الانتقال إلى مناطق بعيدة معطياً النقائل الورمية التي حين وجودها يعني التقدم في مرحلة الورم و صعوبة و تعقيد بالعلاج .

فالسرطان إذاً لا يبدأ دفعة واحدة إنما هناك عدة مراحل يمر بها و هذه المراحل تحتاج إلى زمن قد يمتد لسنوات ، و السرطان إذاً هو داء يصيب مورثات الخلية فيؤدي إلى تكاثرها و هذا لا يعني انه داء وراثي بالضرورة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
مدير المنتدى
مدير المنتدى



ذكر
عدد الرسائل : 73
العمل/الترفيه : العمل على تنشيط المنتدى
المزاج : نشيط
نشاط العضو :
vanday Left_bar_bleue100 / 100100 / 100vanday Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 18/11/2007

vanday Empty
مُساهمةموضوع: رد: vanday   vanday I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 15, 2007 1:33 am

شكرا لك اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://walidov.ahlamontada.com
 
vanday
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» vanday
» vanday
» vanday
» vanday
» vanday

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عــــــالـــــم ولـيــــدوف :: العلوم :: شؤون تعليمية-
انتقل الى: